بينما كان رئيس الوزراء الفرنسي السابق ومرشح الرئاسة عن الحزب الاشتراكي، مانويل فالس، بصدد مصافحة مجموعة من المواطنين عقب مغادرته لمقر بلدية لامبال، زوال اليوم الثلاثاء 17 يناير، قام شاب من بين الجمهور بالاعتداء عليه وصفعه بشكل مفاجئ.
وعلى خلفية الحادث، انقض أحد عناصر من الحرس المرافق للمسؤول الحكومي السابق، على الشاب المعتدي وأسقطه أرضا، في حين غادر فالس المكان تحت حراسة أمنية مشددة.